لا أحدَ يطلبُ من الوردَةْ

أن تعقدَ مؤتمراً صحفياً

تتحدَّثُ فيه عن تاريخها..

وفصيلة دمها..

وطَبَقِها المُفضَّلْ..

فلماذا نطلبُ من القصيدَةْْ

أن ترتكب هذه الحماقةْ؟