أصابك عشق أم رميت بأسهم
أراكَ طَروباً ذا شجاً و ترنمِ … تطوفُ بأكناف السّجاف المخيمِ أصابك عشقٌ أمْ رُميت بأسهمِ … ومَا هذه إلا سجيّة مُغرمِ على شاطئِ الوادي نظرتُ حمامةً … أطالتْ عليّ...